هَـٰذِهِ كَيْفِيَّةٌ عَظِيمَةٌ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَحْفَظَ كُلَّ مَا تَرَاهُ عَيْنَهُ وَمَا تَسْمَعُهُ أُذُنَاهُ بِقُدْرَةِ اللهِ تَعَالَىٰ فَلْيَكْتُبْ

 بِسْمِ اللهِ الرَّحْـٰمَنِ الرَّحِيمِ وَصَلَّىٰ اللهُ عَلَىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىٰ آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ هَـٰذِهِ كَيْفِيَّةٌ عَظِيمَةٌ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يَحْفَظَ كُلَّ مَا تَرَاهُ عَيْنَهُ وَمَا تَسْمَعُهُ أُذُنَاهُ بِقُدْرَةِ اللهِ تَعَالَىٰ فَلْيَكْتُبْ

هَذِهِ الْآيَاتِ وَيُدَاوِمْ عَلَىٰ شُرْبِهَا مَعَ الْعَسَلِ الْمُصَفَّىٰ وَهِيَ: ﴿ أَفَمَن شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٍ مِّن رَّبِّهِ اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ رَبِّ إِشْرَحْ لِي صَدْرِي وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي وَإِحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي يَفْقَهُوا قَوْلِي وَقُلِ الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ وَاللهُ مِن وَرَائِهِم مُّحِيطٌ بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا وَالْقَمَرِ إِذَا تَلَاهَا وَالنَّهَارِ إِذَا جَلَّاهَا وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا وَالسَّمَاءِ وَمَا بَنَاهَا وَالْأَرْضِ وَمَا طَحَاهَا وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْوَاهَا إِذِ انبَعَثَ أَشْقَاهَا فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ نَاقَةَ اللهِ وَسُقْيَاهَا فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ  مَلِكِ النَّاسِ إِلَهِ النَّاسِ مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ 

وَهَذِهِ صَلَاةُ الْحَاجَةِ، تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ بِالْڢَاتِحَةِ وَأَلَمْ نَشْرَحُ،

 وَهَذِهِ صَلَاةُ الْحَاجَةِ، تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ بِالْڢَاتِحَةِ وَأَلَمْ نَشْرَحُ، وَبِالْڢَاتِحَةِ وَسُورَةِ النَّصْرِ ثُمَّ تُسْلِمُ وَتَسْتَغْڢِرُ اللهَ مِائَةً ثُمَّ ۩يَا لَطِيڢُ۩ 7777، ثُمَّ "يَا ڢَتَّاحُ يَا مُعْطِي" 489 مَرَّةٍ، وَصَلَاةُ الْڢَاتِحِ 33 مَرَّةٍ هَدِيَّةٌ لِسَيِّدِ الْوُجُودِ وَتَدْعُو اللهَ بِمَا تُرِيدُ؛ تُفْضَى الْحَاجَةُ فَبْلَ تَمَامِ الْأُسْبُوعِ كَائِنَةً مَا كَانَتْ إِنْشَاءَ اللهِ تَعَالَوَصَلَّىاللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَصَحْبي

فائدة سر سورة الواقعة والغنىٰ

 *بسم الله الرحـٰمن الرحيم أللهم صل عليىٰ سيدنا محمد وعلىٰ آله وصحبه وسلم تسليما فائدة سر سورة الواقعة والغنىٰ ولقضاء الحوائج وكل ما تريد أبدأ من يوم الأحد إلىٰ سبعة أيام مع الرياضة وفي اليل تكتب الخاتم علىٰ لوح الحديد وتقربه للنار وإن كتبت شرا سيقع عليك فإنتبه فبعد ذلك تشرع في الصلاة كما تريد وأقلها صلاة ركعتين وتسلم وتستغفر مائة وصلاة الفاتح مائة ثم الإسم وهو :*

*أَمْقَمْقَمَقُطَمْيَاخٍ اللهُ أَهْيَاشٍ [1000] مرة وأدعو بمرادك وتقرأ الخطبة [66] مرة وتختم بسورة الواقعة [15] مرة كل يوم إلي سبعة أيام مع صدقة ديك أبيض أو كبش أبيض ترىٰ عجبًا وإن كان للثروة فأفعل الكيفية إلىٰ [40] يوم مع صدقة كبش أبيض أو بقرة تري العجائب إن شاء الله تعالى مع الخطبة :*

*أَللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِإِسْمِكَ الْعَظِيمِ الْأَعْظَمِ الَّذِي كَتَمْتَهُ بَيْنَ حُرُوفِ الْكَافِ وَالنُّونِ يَا اللهُ يَا حَاكِمُ يَا نَاهِي يَا مَكْجَجُ وَبِحَقِّ أَمْقَمْقَمَقُطَمْيَاخٍ اللهُ رَبَّنَا أَهْيَاشٍ بَرَاخٍ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ يَا هُوَ يَا مَنْ هُوَ يَا مَنْ لَا هُوَ إِلَّا هُوَ يَا مَنْ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ يَا بَدِيعَ السَّمَـٰوَاتِ وَالْأَرْضِ يَا ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ وَإِنْ يَرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ فَهُوَ عَلَىٰ كُلُّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [66] مرة مع الخاتم :*

1 62 3

5 61

60 4 2

صلاة الرسل لكثرة الرزق

 صلاة الرسل لكثرة الرزق:

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآدَمَ وَنُوحِ وَإِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى وَمَا بَيْنَهُمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالْمُرْسَلِينَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ.اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ وَعَزْرَائِيلَ وَحَمَلَةِ الْعَرْشِ وَعَلَى الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِينَ وَعَلَى جَمِيعِ الْأَنْبِياءِ وَالْمُرْسَلِينَ صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ . 

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بَحْرِ أَنْوَارِكَ وَمَعْدَنِ أَسْرَارِكَ وَلِسَانِ حُجَّتِكَ وَعَرُوسِ مَمْلَكَتِكَ وَإِمَامِ حَضْرَتِكَ وَطِرَازِ مُلْكِكَ وَخَزَائِنِ رَحْمَتِكَ وَطَرِيقِ شَرِيعَتِكَ الْمُتَلَذِّذِ بِتَوْحِيدِكَ إِنْسَانِ عَيْنِ الْوُجُودِ وَالسَّبَبِ فِي كُلِّ مَوْجُودٍ عَيْنِ أَعْيَانِ خَلْقِكَ الْمُتَقَدِّمِ مِنْ نُورِ ضِيَائِكَ صَلَاةً تَدُومُ بِدَوَامِكَ وَتَبْقَى بِبَقَائِكَ لَا مُنْتَهَى لَهَا دُونَ عِلْمِكَ صَلَاةً تُرْضِيكَ وَتُرْضِيهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنَّا يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللهِ صَلَاةً دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِ اللهِ (ثَلَاثَاً) ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً تُنَجِّينَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ الْأَهْوَالِ وَالْآفَاتِ وَتَقْضِي لَنَا بِهَا جَمِيعَ الْحَاجَاتِ، وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيعِ السَّيِّئَاتِ وَتَرْفَعُنَا بِهَا أَعْلَى الدَّرَجَاتِ وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ مِْ جَمِيعِ الْخَيْرَاتِ فِي الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ (ثَلَاثَاً) اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةَ الرِّضَى وَارْضَ عَنْ أَصْحَابِهِ رِضَاءَ الرِّضَى (ثَلَاثَاً) اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الرَّؤُوفُ الرَّحِيمُ ذِي الْخُلُقِ الْعَظِيمِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ عَدَدَ كُلِّ حَادِثٍ وَقَدِيمٍ (ثَلَاثَاً)

البيوت والمحلات التجارية